عماد خادم الله: التدوين والتدين وحبل على الغالب..


لكم أسعدني لقاء الأخ المدون "عماد خادم الله" من جديد في وهران.. كانت فرصة جميلة لاستحضار كثير من المعاني الجميلة والعواطف النقية.. صداقة بدأت منذ سنة.. واستوى عُـودها لتثمر محبة وصلة وثيقة سِمتها الإيمان والتصافي لوجه الله.. أملها أن نجني من سُبل الوعي هُداة لنا في دروب من الدنيا، مُغشاة بشبهات وشهوات لا تنتهي إلا بالمعاصي وقطع الصِـلات وتنغيس الحياة.. أما هنا فبالأخوة التقينا، وعلى ضفاف التدوين ودرجات من الإيمان وحسرات على واقعنا تحدثنا وأفضينا.

كأننا نعرف بعضنا منذ زمن.. لم نسمح للبروتوكول، ولا للتصنع أن يعتلي منصبا بيننا.. كما أننا تناسينا أننا من مدينتين متباعدتين.. وأهملنا تفاصيل اختلافاتنا.. وانصببنا على مشاركة مزاحنا وهمومنا، أحلامنا وأخطائنا.. وعشنا لحظات رائعة في شوارع وهران وأماكنها السياحية الرائعة.. جولة كان فيها عدد من الأصدقاء الآخرين: "محمد الأمين لكحل"، "أحمد ملياني"، و"عبد الرزاق هيمون".. جميعنا أراد شيئا واحدا.. صداقة ومحبة لوجه الله.. وأوقاتا سنبقى على ذكرها حينا من الدهر.
أهم ما كان في الجولة.. تصوير حوار خاص مع عماد.. أجراه معه "أحمد ملياني" على شاكلة ما كان معي منذ أيام.. لقاء سيخرج في أحسن صورة ممكنة، قريبا عبر مدونتي ومدونة "نظرات" لأحمد و"وحي الخاطر" لعماد.. اللقاء بوابة أخرى لولوج حياة مدون جزائري مناضل في عقيدته وعاداته.. متفرد في رأيه وطبيعته.. يحمل من يوميات الشباب ما يكفي لصَبر ما يفكر به الشارع، دون تصنع أو نخبوية.
"عماد خادم الله" الذي يحمل اسما مميزا بحق، يجعلني أرى جميع تفاصيل شخصيتي من خلال سلوكياته وأحاديثه وتشعّـبات أفكاره وخواطره.. أما هذه المدونة التي "رابطت" بيننا على شجوننا كأنما تحتسب جهادها على صداقتنا التي بنت قواعدها من ألم وأمل.. لا أخفي أننا نعيش فترة حرجة وانتقالية من "عصر" شبابنا.. لكننا عثرنا أخيرا على مرافئ للبث والبوح بأعلى "صمتنا"..
 فسيفساء مراهقة، ورغبات طموحة، وإيمان وقر في القلب بثقل لطيف ثابت.. وما نشاء إلا أن يشاء الله رب العالمين.. هم أولئك نحن.. "معمر"، "عماد"، "أحمد"، "أمين"، و"عبد الرزاق".. هذا إذا ما استوفينا بقية أسماء ثكلى بهموم وأحلام "العشرين".. كلها في مجتمع ذو فتوة طاغية.
ليس بوسعي إساحة المزيد من الحروف التي تتهجى بذكر خواطري عن لقاء "عماد".. وعبارات السرد والحشد في الوصف والإخبار..  ولكن ـ كما يقول "أحمد ملياني" ـ كان هذا كل شيء، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بقلم / معمر عيساني

تعليقات

  1. سفيان2/6/12

    ماأعظم أن تكون الصداقة في الله ولله بعيدا عن المادية الوسخة والمصلحية المقيتة.
    أدام الله الود والحب بينكما وجعلكما من السبعة الذين يظلهم يوم القيامة بفضل هذه العلاقة إن شاء الله

    ردحذف
  2. نعم هي ميزة لا ينالها إلا ذو حظ عظيم
    أتمنى أن يدوم صفاء القلوب..
    وأن يجمعنا الله في الجنة..
    بيد أمسك عماد، وبأخرى أمسكك انت اخي سفيان..
    قل آآآآمين، فأحمد وبقية الرفاق سنلقاهم في الفردوس الأعلى إن شاء الله..

    ردحذف
  3. سفيان3/6/12

    آمين يارب العالمين...
    صدق أو لاتصدق ياأخي عندما قرأت كلمة الفردوس تذكرت مباشرة الأخ والصديق والحبيب محمود دراغمة واغرورقت عيناي بالدمع وكدت أبكي لولا أني تشجعت قليلا

    ردحذف
  4. إيه يا سفيان.. نحن بريؤون حقا وذوو قلوب مرهفة وعواطف صادقة..
    محمود دراغمة كان بحق شمعة وضاءة لنا في سنين الجامعة..
    لا ريب أن الله لن يخلف عهده.. ونحن إن ثبتنا وبقينا على ما نحن عليه من إيمان.. وأكثر منه صدقا ووفاء لبعضنا.. نتمثل صداقة لا تشكلها مصالح ولا غايات مادية.. بهذا سنبلغ الفردوس إن شاء الله..
    وتذكر.. أن الله عند حسن ظننا به ما كنا محسنين..
    تقبل تحياتي إلك ولسائر القراء الأحباء

    ردحذف
  5. السّـلامُ عـلـيـكــُـم..

    و لـن أزيـد على مـا قـُـلـت و كـتـبت.. أخـي مـعـمّـر.. سـِـوَى أني بـدَوري أعـتـزّ بـصـداقـتـك و أخـوّتـك الـطـيّـبـة.. أيّـمـا الإعـتـزاز..

    شـاكـِـراً و حـامـِـداً الـمـَـولـى.. أن ألـّـفَ بينَ قـلُـوبنــا.. رغـمَ بعض الإخـتـلافـات الفـكـريّـة و الإيـديُـولـوجـيّـة بينَـنــا...؟


    فــأنــا إســلامــي التـّـوجـُـه... و أنـتَ لـم تـُـخـفـي ولاءَكَ للـديـمـُـقـراطـيّـة...؟!


    مُـبـتهـلاً إلى الله كـذلـك.. و داعـيـاً إيـّـاه.. جـلّ و عـلـى.. و كـمـا لاقـانـي بـك أخـي مـعـمّـر.. و شـرّفـنـي.. و أسـعـَـدَنـي بـصـداقـتـك.. هـُـنـا فـي الـدُنـيــا.. أن يـُـعـيـدَ جـَـمـعـَـنـا.. و لـقــاءنــا.. في فـِـردَوسـه الأعـلـى.. و مـا ذلـك عـلـيـه بـعـَـزيـز.. و لا عـسيــر...

    مـعَ الـتـذكيـر أنّ –الـفـردَوسَ- لا يُـنـال.. و لا يُـحـصّـل بمُـجـرّد الـتـمـنّـي و الـدُعــاء...

    و إنّمـَـا يــتـطـلّـبُ ذلـك الـكـثـيـر.. الـكـثـيـر... مـنَ الـتـضـحـيــات...!

    (التضحيـة بالجلابيب المُـزيّـفـة... و العـبـاءات الـبـنـفـسـجـيّـة.... و هـلُـمّ جـــرّا....؟؟؟)

    ردحذف
  6. مـن جـهـَـة أخــرَى... أعـتـقـدُ كـذلـك أن (حـبـل) عـمـَـاد خـادم الله.. لـم يـكـُـن يـومـاً مـا.. و لــَـن يـكـُـون.. (عـلـى غــاربـه..)؟؟؟

    بـإذن الله.. و عـَـونـه و تـوفـيـقـه...

    بـل هُـو –كـان و لا زال- بـإذن الله دَومـًـا.. في غــايـة الـحـسـم.. و الـحـَـزم.. و الـصّــرامَـة...!

    و لأنـوّه ببـعـض مـا غــاب منَ الـحـديـث... و أنّ عـمــَـاد (كــَـان) شــابــاً طـمـُـوحــاً.. إلـى أبـعـَـدُ الـحـدُود....؟؟

    إلاّ إنّ –عــالــَـم الـشّـيـاطـيــن- الـذي نـَـحـيـى و نـعـيــشُ فـيـه.. لـطـالـمَ عـلّـمهُ و لـقّـنـهُ.. حـتـى حـفـِـظَ الـدّرس عن ظـهـر قـَـلـب... و كـيـفَ يـُـقـنّـن كـُـل تـلـكَ الـطـمـُـوحـات الـكـبيـرة.. و الآمـال الـعـريضـة.. و الأهـداف الـطـويلـة... و يُـقـلّـصـُـهــا إلى هـدَفـَـيـن و طـمـُـوحـَـيـن اثـنـَـيــن.. لا ثــالـِـثَ لـهـُـمـَــا....؟؟؟

    ألا و هـُـمــا *الـصّـبــر.. و الـثّـبــَـــات*

    الـصبـر عـلى (عالم الشيطين..)؟ و واقـِـع الأمّـة الإسـلامـيّـة.. المُـتـخَـم بـأصـنـاف المسـاويء و المـكـاره.... و فـِـتـَـن كـقـطـَـع اللـيـل الـمـُـظـلـمُ... تـتـلـقّـفُ الـمـَـرء.. و تتـقـاذفـهُ من كـُـل حـدب و صَـوب...؟!

    أمّـا الـثـبــات.. فـعـلـى الـدّيــن.. و الـمـبــدأ.. بلا شـَــك !

    و الآن.. هـُـوَ –عـمــَـاد- يـرَى أنّـه إن حـقّـقَ هــاذيـنِ الـهـدَفــَـيــن...؟ فقـد حـقّـق أكـبــَـر نـجـَــاح.. و أعـظــم فـَـوز.. فـي حـيـَــاتـِـه كـُـلّـهـــا... و ربّ الـكـَـعـبـَـة...؟!!

    و مـا أصـعـبَ تـحـقـيقَ ذلـك أخــي مـعـمّــر..! و مـَـا أصـعـَـبَ الـقـبــض الـجـَـمــر..!

    دُمـتَ.. و الإخـوَة الأفــاضِــل.. سُـفـيـان.. أمـيـن.. مـحـمّـد.. عـبـد الـرّزاق.. بــألـف خـَـيــر..

    و فــي أمـَــان الله.

    ردحذف
  7. عزيزي عماد.. أرحب بك من جديد على صفحات مدونتي..
    وأفخر بكل كلمة منك عني.
    أولا عن كوني ديموقراطيا.. فهذا محض لُبس لا غير.. أنا مسلم حتى النخاع.. وإنما ديموقراطيتي نابغة من قوله تعالى وأمرهم شورى بينهم.. طبعا مع ضرورة تحديد من هم الذين يتشاورون و عن ماذا يتشاورون..
    أما الفردوس.. فالكل يدخلها إلا من أبى بقول نبينا الحبيب عليه أفضل الصلوات والتسليم..
    وأما الصبر.. فهو منحة من الله، والثبات خير ما يرزق العبد..
    وأما أنت أخي عماد.. فنسأل الله لك التقى والهدى والعفاف والغنى.. وأن يتم نعمته عليك بحج إلى بيته الحرام.. بعد زواج سعيد وذرية تكون قرة عين لك..
    تقبل تحياتي..

    ردحذف
  8. صـدَقتَ أخي مـعـمّـر..! فـْـعـلاً ! كـلُـنـا مُسلـمـُـون..

    و لا فضل و لا فرق بيننا إلاّ ي التّقوى.. "إنّ أكرمكُـم عندَ الله أتـقـاكـُـم"

    -----------

    عـن "التُـقـى و الهُدى و العفـاف و الغِنى.. و حجٍّ إلى بيت الله الحـرام..." فـنـعـَـم..! و أعـظـِـم بـهِ من دُعـَـاء صـادق.. من لسَـانٍ صـادق...

    و بالفِعل كذلك ! فـذلكَ ما وجَدتنـي أفـكّـر فيـه..؟

    أمّـا الـزواج.. فـ......؟؟ فـ.......؟؟؟

    فـكـُـلٌ مُيَـسّـر.. و مُـسيّـَـر لـمـا خـُـلِـقَ لـه..

    و حسبَ المُـعـطـيـات الـواقعيّـة.. فـقد بتُ شبه موقِـن أنّ "عـِـمـاداً" مـا خـُـلـقَ لـكَـي يـتـزوّج...؟!

    جـزاكَ اللهُ خـيـراً..

    و تقبّل أخلصَ تحيّاتي القلبيّـة بدَورك..

    فـي أمـَـان الله.

    ردحذف
  9. شكرا عماد.. نرجو الله تعالى أن يجعلنا صادقين في أقوالنا وأفعالنا.. وأن يحشرنا مع عباده الصالحين..
    ليس لنا غير الدعاء في زمن فتنه كقطع الليل المظلم..
    وأما عن الزواج.. فكما تكونوا يُولّ عليكم ههه
    لا تقلق هي ولاية نصبو إليها جميعا..
    اللهم اجعل ولايتنا جميلة وذات حسن وعدل ههه
    لا تقنط من روح الله.. إنك مؤمن بالله.. وإذا اسودت وضاقت فاعلم أن الفرج قريب.. قريب جدا..
    ولا تنس إن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا..

    ردحذف
  10. السّـلامُ عـلـيـكـُـم أخي معمّـر..

    و أعـُـودُ مُجـدّداً إلى هذا الإدراج.. لأنه الإدراج الذي يتناولُني.. و يتضمّنُ عُنوانُه اسـمـي..؟!

    كما أنه شغَل بالي للغاية في الآونة الأخيرة..! و أثار تحفُظي على بعض الجوانب فيه..

    ليسَ من عادتي أبداً الإكتراث لـِما يُقال عنّي...؟؟

    لكن هذا الإدراج شلّ تفكيري..! لأنهُ كُتبَ من طرف صديق عزيز..؟ و نُشر في مُدوّنة.. يزُورُها و يقرؤُهـا من عباد الله.. من يـقـرؤُهـا...!!


    حاولتُ تجاهُل الأمر و تناسيه.. و غضّ الطرف عنه.. إلى غير رجعة...!!

    لكن سامحني أخي..! نفذ صبري عن كتم ما بخلجاتي حياله..؟؟

    -------------------

    أخي معمّـر.. قُلتَ رأيَك بمُنتهى الحُرّيّـة.. دُونَ أن يُعارضك أحَـد..! و لن يعترضَ على رأيك أحـَـد...؟

    و سأقول بدَوري رأيي بمُنتهى الصّدق و الحـُرّية كذلك.. و ما تفاديتُ قوله لكَ هاتفيّـاً.. تجنُبـاً لأي نوع من أنواع الصّدامات.. و الخلافات.. و سُوء الفَهـم..

    و أني سُررتُ بالكثير ممّا كتَبتُه عنّي يا معمّـر.. أيّما السعادة و السرُور و الفخر و الرّضـا...!

    لكنّي لم أرضَى عن الكثير من الجوانب الأخـرى...

    فلا أخفيك أخي معمّر أني كُلّما وقفتُ على هذا الإدراج الذي يتناولُني.. شعَرتُ أنهُ لم يُـنـصـفـنـي...!! و أنّهُ غير مُلمّ بالحقيقة الكاملة..؟

    و سمعتُ صوتاً داخلياً قويّـاً كذلك "ليتَ هذا لم يُكتَب عنك"!!!

    كما يـنتابني الإحساس أن ثمّة رُبّمـا سُوء فهم.. أو سوء تقدير للأمُـور عساه يكُون قد وقَع...!

    بداية منَ العُنوان.. و الحبل الذي على غاربه..؟ أو غالبه كما تفضّلت.. و الذي لم أستصِغ و لم أهضم معناه و المغزى منه..؟ و من وُجهة نظري.. فإن هذه المقولة (الحبلُ على غاربه) فهيَ في غير محلّهـا الصحيح هُنـا...

    ناهيك عن بعض الثنايا و الإنحناءات الأخرى منَ المقـال..
    و التي قد تُوحي للقـاريء الكريم.. و كأنّ "عـِـمـَـاداً" لا يحمل منَ التميُز و الفضيلة سِـوى إسـمـَـه...!!

    و تُصوّرُهُ كذلك و كـأنـه نـاقصُ ديـن.. و إيمـَـان و تـقـوَى.. و هـدايـة..؟؟ و أنهُ قـانـظٌ من رحمة الله......الخ...؟؟!!!

    و حمداً لله.. أني أعرفُ نفسـي جيّـداً...!!!

    ردحذف
  11. سأنصرفُ الآن لمُطالعة جديد المواضيع الأخرى..

    و لا يسعُني أن أختم سوى بـ :

    "ربّنا آتنا في الدُنيا حسَنة.. و في الآخرة حسَنـة.. و قِنـا عـذاب الـنّـار.."

    "ربّـنـا لا تُزغ قلـُوبـنـا بعدَ إذ هدَيتَنـا.. و هَـب لنـا من لـدُنـكَ رحمَـة.. إنّـكَ انتَ الـوهـّـاب"

    "ربّـنـا آتِنـا من لـدُنـكَ رحمَـة.. و هيّـئ لنـا من أمـرنـَـا رشَـدَا"

    جـزاكَ اللهُ خـيـراً..

    و في أمـَـان الله.

    ردحذف
  12. أخي عماد بلغت الكلمات الحناجر.. وكأني بك تزيد في عظم الصفائر..
    وإنك عندنا لمن الأعزاء، الذين عرفنا قدرهم بالحرف والصوت والفعل..
    عماد أخي.. لن أدافع عن مقالي عنك.. ولن أزيد.. حسبي أن أقول لك.. أنك فوق ما ذكرت أنا وحتى أنت..
    والله المستعان على ما تصفون..
    الأجمل في كل هذا أنك لم تبخل علينا برأيك.. وهذا الأهم..
    حقا لقد زادت محبتي لك ومشاعر الاحترام كلما تطلعت لتعليقاتك..
    فقط أقول.. أن العنوان حمّال أوجه.. وله من المعاني ما يُجمل به.. أما اسمك فحسنه من سمتك وحسن سيرتك.. وأما الباقي فأنت أخ لنا في الدنيا والآخرة...
    تقبل تحياتي

    ردحذف
  13. بشّـركَ ربّي بالجنّة أخي معمّـر.. و أسـعـَدَك في الدّارَين.. دُنيـا.. و آخـِـرة.. كما أسعَدتني بتعقيبك الأخير..الذي أثلَجَ صدري.. و طـَـمأن خاطري و بالي..!

    و أرجُوك.. سامحني و اعذُرني أُخـيّ..؟ لم أتمكّن من كبت رأيي حيال الإدراج أكثر ممّا بلَغت...؟!

    خصُـوصـاً بعدَ مـا أردَفت في أحد تعقيباتك الأخيرة.. مُتطلّعـاً لي بالفرَج الـقـريـب.. و اليُسر بعدَ العـُـسـر...؟؟

    أشـعَـرَنـي ذلك و كـأنّـي منكُـوب في زلـزال...؟؟؟ ههههه

    دُمتَ صديقـاً عزيـزاً.. أخي معمّـر.. و دَامَت محبّتـي.. و احترامي الكبير لك..

    في أمـَـان الله.

    ردحذف
  14. نعم... الفرج القريب ههه وزلزال عنيف هز أركاننا ههه
    أعاننا الله على إيواء عواطفنا التي تهدمت قلوبها ولم تجد سقفا يأوي نزواتها ههه
    أظنك هنا سترد وتعقب.. لا تقلق أرسلت الحماية المدنية خيما لنا هههه
    كلنا في مصاب جلل هههه
    تعرف أنا حقا أكتب وأضحك لا لشيء إلا لأني أرى نفسي فيك أخي عماد
    حقا الأرواح جنود مجندة ما ائتلف منها ائتلف وما اختلف اختلف.. أو كما هو في متن الحديث الأصلي الذي لست ذاكرا له بالكامل..
    تقبل تحياتي عماد..

    ردحذف
  15. السلام عليكم
    ينقصنا في بلادنا شباب من امثالكم ذووا طموحات عالية و افكار و مشاريع يقول عنها الناس انها مستحيلة أو صعبة
    و من هؤلاء شاب هو و صديقه فقط قاموا ببدء مشروع جزائري 100 بالمائة بامكانات قليلة
    وهو هذا الموقع
    ouedkniss auto
    لم يمر عليه 3 اشهر بعد الا انه بدأ في اكتساب شهرة وطنية
    الغرض منه أن يكون للجزائريين كغيرهم من الشعوب المتقدمة مواقع متخصصة في شتى المجالات ومن بينها الاعلان المجاني و بيع و شراء السيارات عبر الانترنت
    شكرا لكم

    ردحذف

إرسال تعليق

رأيك يهمني..
تفضل الآن، واكتبه لينشر مباشرة دون تسجيل أو انتظار..
فهذه مساحتك الحرة للتعبير عنه..

الأكثر قراءة