حاليا...
أنعم الله عز وجل عليّ منذ سنة 2008م بوظيفة تحفظ
كرامتي.. وهي في الحق أجلّ من أن تكون وظيفة معاشية.. بل هي رسالة حياتية...
التدريس، مهنة الأنبياء والصالحين.. وأنا اليوم أسير في نهجهم لعلني أبلغ معشار ما
بلغوه في قصدهم.. وإن كان فهو ذروة الكمال في خاطري..
دخلت التعليم من أبوابه "المقدسة"..
أستاذا للُّغة العربية والتربية الإسلامية.. وآمل أن أكون عاملا على أمانتي وقائما
بعهدي.. مطلعا على حال "رعيتي" .. وإلا فلا أرض أقلتني ولا سماء
أظلتني... وفي هذا أستغيث بالرحمن ذي العرش المتين.. ودعوات أمي ذات الحب العظيم..
ودعوات من أحبني في الله ذي الجلال والإكرام...
الوظيفة تملأ معظم أوقاتي.. ما جعلني أنشغل عن كتابة
الشعر منذ أشهر.. وكذا لحاجة في نفسي.. آمل أن أعود لقلمي الأحمر وورقتي البيضاء،
و"طقوس" كتابتي الشعرية.. ولابد من بعثها من جديد.. ولكن في وقت معلوم...
وللحديث
بقية...
أخوكم معمر عيساني....
وفقك الله أخي الحبيب. من سار على الدرب وصل ...
ردحذفشكرا لك.. لك امتناني..
ردحذفوالمرة القادمة إن شاء الله تتحفنا بتعليقاتك
وأنت معلن عن شخصك الكريم..
ما أجمل أن يكون للشعر عندك مكان فالشعر هو الروح و اسعد دائما بالقراءة لك
ردحذفوأنا أسعد بوجود قارئ رائع مثلك لما أكتب
حذفأتمني التواصل معك علي الفايسبوك raouf bensari
ردحذفيسعدني ذلك أخي عبد الرؤوف
حذفوفقك الله وسهل لك ننتظر جديدك في الشعر ... تستحق االأفضل كانت يوما ما هدفي وظيفة تحفظ الكرامة ... تحياتي
ردحذفأكرمك الله وأعد لك كل خير أختي صفاء
حذف