الذين تشدقوا وملؤوا صفحاتهم بالحديث عن ضرورة إعادة النظر في ديننا
وتجديد #الإسلام وتخفيف "صحيح #البخاري"
هم ذاتهم من اِلتمس الأعذار للماجنات اللواتي شاركن في
حملة "السيقان العارية" وهم ذاتهم من دافع عن وطنية "رشيد
بوجدرة" رغم جهره بالكفر.
#أقول لكل هؤلاء:
الإسلام ليس في حاجة لأمثالكم يا من درستهم في #جامعات
لا توفر حتى وجبات غداء محترمة، وتفتقر لمكتبات تضم
مصادر ومراجع تقيم صلب طالب #العلم، وحتى إذا خرجتم إلى جامعات #عربية أو #غربية تكفيكم التبعية والانبهار بما
ترونه..#أقول لكل هؤلاء:
"السيقان
العارية" التي أشفقتم عليها هي هدفكم غير المعلن في كل سلوكاتكم وأقوالكم
وأفكاركم، تدّعون #الإنسانية
والأخوة والمسالمة وفي قلوبكم #مرض باطن، وقد لا تكون #النساء
شغلكم الشاغل ما دمتم على #نقص.. أو بافتراض أنهم أسوياء في الاشتهاء فلا غيرة لهم و #الدياثة
ديدنهم.
#معمر_عيساني